You will get-100% FREE Music and Audio uploads with no time limits
Unlimited Streaming of Music and Audio
Store an Unlimited amount of Music and Audio to your account
Download your favorite Music and Audio for free!
Create your own customized profile
معلقة المصيذكر الكاتب بالقاسم بن عبد الله في كتابه مفدي زكرياء " ان قصيدة "معلقة المصير" ألقاها الشاعر أثناء حفل متواضع أقامه مجموعة من الحجاج من أبناء بلدته في موسم الحج لعام 1973 بالبقاع المقدسة على شرف الشاعر مفدي بمناسبة تأديته فريضة الحج......هذه معلومة مغلوطة بل اعتذر منهم عن عدم الحضور في تأبينية زميله في النضال محمد الثميني ثم أخبرهم بقصيدة المعلقة انه القاها في حفل اقامه الملك فيصل لما تمكن وكان مفدي قد تلقى دعوة حيث نزل ضيفا لدى وزارة الاعلام وهذا التسجيل الناذر يؤكد ذلك
مفدي زكرياءذكر الكاتب بالقاسم بن عبد الله في كتابه مفدي زكرياء " ان قصيدة "معلقة المصير" ألقاها الشاعر أثناء حفل متواضع أقامه مجموعة من الحجاج من أبناء بلدته في موسم الحج لعام 1973 بالبقاع المقدسة على شرف الشاعر مفدي بمناسبة تأديته فريضة الحج......هذه معلومة مغلوطة بل اعتذر منهم عن عدم الحضور في تأبينية زميله في النضال محمد الثميني ثم أخبرهم بقصيدة المعلقة انه القاها في حفل اقامه الملك فيصل لما تمكن وكان مفدي قد تلقى دعوة حيث نزل ضيفا لدى وزارة الاعلام.............وهذا تسجيل ناذر بصوته يذكر ذلك
fanous fi Al ddakiraمكالمة هاتفية مع الاستاذ الزمخشري لمراوي البسكري عن نضال والدة الشيخ محمد الصادق لمراوي والحديث عن العلائق الوطيدة التي كانت بين مزاب وبسكرة
Ay ulawen عمربن يحيى داودي
الشاعرعمربن يحي داودي من مواليد 1956 بقصر آت بنور(بنورة) ولاية غرداية ،نشأ بين أحضان أسرة محافظة وزاول تعليمه الإبتدائي بمدرسة النور القرآنية و بمدرسة الشيخ الحاج صالح داودي.منذ صغره أحب الفن ،اكتشف موهبته من خلال المحيط العائلي الذي شجعه لتفتيقها و صقلها، بالإضافة إلى النشاط المدرسي والكشفي بفوج النور حيث ظهربأول اداء له لرائعة "يا معهدي" للشاعر صالح باجو.منذ ذلك اليوم سلطت عليه الأنظار كصوت متميز في مطلع السبعينات مع كوكبة النور الثقافية واكتسب منها ذوقا فنيا وحسا مرهفا.يعتبر الفنان الشاعر عمر داودي من مجددي التراث الغنائي القديم الذي كاد ان يندثر لولا مابدله من جهد في احيائه و اثرائه.من انطلاقاته الأولى التي بها تحدد مساره الفني ، قصيدة عن فضل شهر رمضان الكريم سنة 1971،ثم في برنامج طفولي "الحديقة الساحرة" للتلفزة الجزائرية سنة 1972.وفي سنة 1978 ضمن برنامج تليفزيوني "عادات و تقاليد مزاب" أدى فيه أُهزوجة من التراث المزابي القديم تتغنى بقصور وادي مزاب تحت عنوان " والصلاة على النبي". كان من المؤسسين الأساسيين لجمعية نجم الأدب الإسلامي بالعاصمة في بداية الثمانينات ،هذه الجمعية التى لها الفضل في استقطاب المع فناني قصور وادي مزاب المقيمين بالعاصمة و المناطق المجاورة،وتفعيل النشاط الثقافي حتى صارت مدرسة لتكوين الفنانين على غرار جمعية البلابل الرستمية.في مطلع التسعينيات برز كوجه اعلامي في الاذاعة الجزائرية ،القناة الثانية منشطا لركن " تدارت ن سمس وموّدن "لحماية التراث ضمن برنامج "اغربال ئمشرر" لمنـتجه رشيد مزيان.
- له مشاركات مشرفة في العديد من المهرجانات والملتقيات على المستوى المحلي و الوطني و الدولي ونال جوائز تكريمية تثمينا لمجهوداته.
- شارك في مشروع تلحين الياذة الجزائر لشاعر الثورة الجزائرية مفدي زكرياء تحت إشراف مؤسسة مفدي زكرياء و التلفزيون الجزائري.
- من انجازاته "تانفوست ن وغلان " قصة الوطن "اوبيرات.
- أناشيد متنوعة في اشرطة و اقراص عديدة منها "ئسلان" ، "انعمور" ،"ايلي" ، "ئلفاتن".
ولازال في عطاء متواصل خدمة للتراث و الفن و الثقافة.
zallet f Nbi+ucet i Rebbiمن أغاني رائد الأغنية المزابية "عادل مزاب" ابتهال ورجاء و دعوة للسخاء.
الفنان عمر العادل بن الناصر
من مواليد بريان ولاية غرداية في27 يونيوه سنة 1943، نشأ وتعلم في مدينة بريان وقضى فيها فترة صباه .ثم زاول تعلمه في معهد الحياة اين نهل بلاغة اللغة العربية وتعاليم الدين والتاريخ .قبل ان يلج عالم الغناء من بابه الواسع ،كان منشدا في المجموعة الصوتية بمعهد الحياة أين كانت تؤدى المدائح الدينية في مختلف المناسبات. اشتغل معلما للغة العربية في إحدى المدارس الابتدائية ببريان في مطلع السبعينات وأيضا كان منشطا ثقافيا بها .أثناء تواجده بالجزائر العاصمة تعرف على الموسيقي عبد الكريم لحبيب الذي شجعه للدخول إلى عالم الغناء لما لمس فيه من موهبة في الفن.وكانت انطلاقته الأولى في غناء الموشحات العربية ،وقد كان متأثرا بالفنان التونسي محمد الجاموسي وعمالقة الطرب الشرقي أمثال فريد الأطرش و أم كلثوم.غير أن الفنان عمر عادل عزم على تقديم ما يمثل منطقة مزاب، في سنة 1978 شرع لأول مرة في تسجيل الأغاني المزابية ذات الطابع التراثي فأصدر عدة أشرطة مختلفة فيها ما يعالج القضايا الشبابية و الاجتماعية باستعمال الرمزية المستوحاة من الطبيعة بعد بحث طويل في الطابع الذي يمكن أن يميز المنطقة .(1)
في سنة 1983 اصدر شريطا ثانيا مستلهما كلماته من التراث المحلي.في سنة 1985كان أول ظهور له بالتليفزيون الجزائري بأغنية "انوجي"ضمن فيلم وثائقي عن مزاب من إخراج جمال بن ددّوش .على هذا المنوال انطلق الفنان عادل مزاب في الغناء مستغلا وسائل الإعلام السمعية والمرئية للتعريف بالأغنية المزابية متحدثا باسم المرأة أحيانا في أفراحها وأتراحها و باسم المحرومين أحيانا أخرى للتعبير عن ألامهم و معاناتهم.شارك في برامج القناة الثانية كسفيرا للأغنية المزابية لا سيما حصة "اغربال ئمشرشر(2)" الذي يهتم بالمواهب الغنائية .استغل الفنان عادل مزاب تواجده بالاذاعة الوطنية في تلك الفترة ، حيث أضاف العديد من الألبومات ثم افرد برنامجا اذاعياسنة 1990 عن تراث مزاب يحمل اسم " ئوالن د يزلوان" ليكون بذلك اول منتج اذاعي يمثل بني مزاب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)من أغانيه الرمزية المعروفة التي كان يطرح من خلالها قضايا اجتماعية " تامشيط ن ويدر ن لواد"،" تازدايت ن البور"،" تارمونت ن القارص".
(2) حصة اذاعية بالقناة الثانية من اعداد رشيد مزيان.
Ay ulawen عمربن يحيى داودي
الشاعرعمربن يحي داودي من مواليد 1956 بقصر آت بنور(بنورة) ولاية غرداية ،نشأ بين أحضان أسرة محافظة وزاول تعليمه الإبتدائي بمدرسة النور القرآنية و بمدرسة الشيخ الحاج صالح داودي.منذ صغره أحب الفن ،اكتشف موهبته من خلال المحيط العائلي الذي شجعه لتفتيقها و صقلها، بالإضافة إلى النشاط المدرسي والكشفي بفوج النور حيث ظهربأول اداء له لرائعة "يا معهدي" للشاعر صالح باجو.منذ ذلك اليوم سلطت عليه الأنظار كصوت متميز في مطلع السبعينات مع كوكبة النور الثقافية واكتسب منها ذوقا فنيا وحسا مرهفا.يعتبر الفنان الشاعر عمر داودي من مجددي التراث الغنائي القديم الذي كاد ان يندثر لولا مابدله من جهد في احيائه و اثرائه.من انطلاقاته الأولى التي بها تحدد مساره الفني ، قصيدة عن فضل شهر رمضان الكريم سنة 1971،ثم في برنامج طفولي "الحديقة الساحرة" للتلفزة الجزائرية سنة 1972.وفي سنة 1978 ضمن برنامج تليفزيوني "عادات و تقاليد مزاب" أدى فيه أُهزوجة من التراث المزابي القديم تتغنى بقصور وادي مزاب تحت عنوان " والصلاة على النبي". كان من المؤسسين الأساسيين لجمعية نجم الأدب الإسلامي بالعاصمة في بداية الثمانينات ،هذه الجمعية التى لها الفضل في استقطاب المع فناني قصور وادي مزاب المقيمين بالعاصمة و المناطق المجاورة،وتفعيل النشاط الثقافي حتى صارت مدرسة لتكوين الفنانين على غرار جمعية البلابل الرستمية.في مطلع التسعينيات برز كوجه اعلامي في الاذاعة الجزائرية ،القناة الثانية منشطا لركن " تدارت ن سمس وموّدن "لحماية التراث ضمن برنامج "اغربال ئمشرر" لمنـتجه رشيد مزيان.
- له مشاركات مشرفة في العديد من المهرجانات والملتقيات على المستوى المحلي و الوطني و الدولي ونال جوائز تكريمية تثمينا لمجهوداته.
- شارك في مشروع تلحين الياذة الجزائر لشاعر الثورة الجزائرية مفدي زكرياء تحت إشراف مؤسسة مفدي زكرياء و التلفزيون الجزائري.
- من انجازاته "تانفوست ن وغلان " قصة الوطن "اوبيرات.
- أناشيد متنوعة في اشرطة و اقراص عديدة منها "ئسلان" ، "انعمور" ،"ايلي" ، "ئلفاتن".
ولازال في عطاء متواصل خدمة للتراث و الفن و الثقافة.